أحمل بيدي اغصان الزيتون
وأقف عند أبواب المدينة
أنتظر طهورك المبين
لأفرح بك بعد السكينة
أنت أيها المتألق
أنرت الطريق وسلكت
كل أيامي
حتى عمري
واسنين الحزينة
سيد الأمل....
ها أنا بأنتظارك...
فلا تترك الانتظار يطول
فتعزف النفس
لحن نغم لآ أريده
هرول إليّ بالبشرى
وخذ اغصاني
احتضنها
وسأطلق حماماتي
نوارسي
كي تضاء أنوار المدينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق