الى متى بعناءِ القلبِ ارتقبُ؟
لقياً لكم ومن التسويفِ أحتطبُ
متى أراكم وقلبي دائماً أرقاً ؟
يهفو اليكم ومني العيدُ يُغتصبُ
ماغابَ حُزني عن الخفاقِ ثانية ً
ودمعة ُالعينِ تحتَ الجفنِ تلتهبُ
يضيعُ اُنسيّ اذا فارقتني دَنُفاً
أما الفؤاد فقد أودى به الوصبُ
لاأعرفُ السعدَ ان بانتْ مراكبكم
وفرحتي بعدكم بالحزنِ تنقلبُ
ياويحَ دهراً مضى والحبُ يجمعنا
في واحة الروحِ حيثُ الحبُ ينتحِبُ
حبيبتي هل سترضيكم قصائدنا ؟
يامن بحبكِ هامَ الشعرُ والأدبُ
يامن بأوصافها غصتْ مدامعنا
رسائلٌ في هوى العشاقِ تُكتتبُ
من فكَ شعري يُغني في مفاتنكم
حتى تعجبَ في أعجازهِ العجبُ
هذي الحروفُ التي جُنتْ مقاطعها
بحورُ شعري على عينيكِ تضطربُ
أأنتِ والشعرُ في تعذيبنا اتفقتْ؟
على حبيبٍ وفا بالدمعِ ينسكبُ
حبيبتي قد أضعتُ العمرَ منتظراً
أرنو اليكِ فأبكتْ لوعتي السحبُ
يهفو اليكم ومني العيدُ يُغتصبُ
ماغابَ حُزني عن الخفاقِ ثانية ً
ودمعة ُالعينِ تحتَ الجفنِ تلتهبُ
يضيعُ اُنسيّ اذا فارقتني دَنُفاً
أما الفؤاد فقد أودى به الوصبُ
لاأعرفُ السعدَ ان بانتْ مراكبكم
وفرحتي بعدكم بالحزنِ تنقلبُ
ياويحَ دهراً مضى والحبُ يجمعنا
في واحة الروحِ حيثُ الحبُ ينتحِبُ
حبيبتي هل سترضيكم قصائدنا ؟
يامن بحبكِ هامَ الشعرُ والأدبُ
يامن بأوصافها غصتْ مدامعنا
رسائلٌ في هوى العشاقِ تُكتتبُ
من فكَ شعري يُغني في مفاتنكم
حتى تعجبَ في أعجازهِ العجبُ
هذي الحروفُ التي جُنتْ مقاطعها
بحورُ شعري على عينيكِ تضطربُ
أأنتِ والشعرُ في تعذيبنا اتفقتْ؟
على حبيبٍ وفا بالدمعِ ينسكبُ
حبيبتي قد أضعتُ العمرَ منتظراً
أرنو اليكِ فأبكتْ لوعتي السحبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق