يا صاحبَ العيدِ
يامكللَ نفسي بالأناشيدِ
أرضي الْيَوْمَ تنتظرُ
منكَ التفاتةَ عيدٍ
و سمائي تنتظرُ
حمامةَ سلامٍ
لقد تعمدَ بالدم وطني
فمتى تعمدهُ
بالحبِّ من الأدرانِ
لتشفى جراحه
وتنتهي مسيرةُ الأحزانِ
الأرضُ التي لامستها يداك
و وطئتها قدماك
التي بَارَكْت خمرتها
والخبزَ والسمك َ
فيها أكثرتَ
والمرضى شفيتَ
والآياتِ صنعتَ
صارت أسقاما
تئنُّ و لاتنامُ
تحملُ الصليبَ الذي
حملتهُ قبل ألفي عام
وتسيرُ طريقَ الجلجلةِ الآن
ياطفل المغارة
كن لنا حصناً ومنارة
فأطفالي
اصطادتهم الأحقادُ
وألغامُ الحسادِ
فمتى قيامتُكَ المجيدةُ
ياسيِّدَ السلامِ ؟ !
و وطئتها قدماك
التي بَارَكْت خمرتها
والخبزَ والسمك َ
فيها أكثرتَ
والمرضى شفيتَ
والآياتِ صنعتَ
صارت أسقاما
تئنُّ و لاتنامُ
تحملُ الصليبَ الذي
حملتهُ قبل ألفي عام
وتسيرُ طريقَ الجلجلةِ الآن
ياطفل المغارة
كن لنا حصناً ومنارة
فأطفالي
اصطادتهم الأحقادُ
وألغامُ الحسادِ
فمتى قيامتُكَ المجيدةُ
ياسيِّدَ السلامِ ؟ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق