ربما انتظرت كثيرا
وحيدا
وكنت الصمت... أنت
غير بعيد….أراك عند الغروب
كل عام
مرة إناغي أشباحا تجلس
وأخرى نفسي. ...عندما تمر بي
أو انت تمرين
لا ملامح تحملين... أعرفها
من سنين !
تختالين في حديقتي الخلفية
تسقين ورودي وتغادرين
طيفك...طيفي
يبكي زهرة تذبل
في حديقتي
كل حلم
كل قيام
لازلت هناك
كم كنت أنتظر ؟
عام
ربما... سيأتي
ربما... سيكون
أنت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق