لصقر
الذي يطارد أنثاه في سبيل الحب ،،، يصطاد افعى ،،،،، افعى الموت الأحمر
تسقط من مخلب الصقر ،،، فتهوي بين منقار الأنثى الحاد ، التي تنقض عليها
،،،
الاسلاك ،،، الكهرباء ،،، الموت الأسود الممتد فوق الرؤوس ،،، تشتبك اطراف الانثى
الافعى ،،،
الأجنحة ،،،
يمسي جسدي المسجى أبديا ، مرتعا خصبا ،، سهلا ،، للأهواء الفطرية ،،،
أتحسس يدي فلا أجدها ،، أرفعها فلا ترتفع ،،،، البرد ،،، والصقور ،، والانتظار ،، والوحدة ،،
التصق بالحائط ،، لا منجى من الريح ،،، ولا مفر من الانتظار ،،، حساب الزمن طويل ،، الدقائق أيضا طويله ...
ها هي اكوام الغربان ،،، الماعز ،،، الأسود ،،،، الجراد ،،،،
يهاجم الموت ارضي دون أن يعبأ بالبندقية التي احملها ،،،
يمر اللص فوق جثة الحارس الليلي دون أن يعبأ به ، أذ إنه لا يحمل أذن بأطلاق النار،
،
الاسلاك ،،، الكهرباء ،،، الموت الأسود الممتد فوق الرؤوس ،،، تشتبك اطراف الانثى
الافعى ،،،
الأجنحة ،،،
يمسي جسدي المسجى أبديا ، مرتعا خصبا ،، سهلا ،، للأهواء الفطرية ،،،
أتحسس يدي فلا أجدها ،، أرفعها فلا ترتفع ،،،، البرد ،،، والصقور ،، والانتظار ،، والوحدة ،،
التصق بالحائط ،، لا منجى من الريح ،،، ولا مفر من الانتظار ،،، حساب الزمن طويل ،، الدقائق أيضا طويله ...
ها هي اكوام الغربان ،،، الماعز ،،، الأسود ،،،، الجراد ،،،،
يهاجم الموت ارضي دون أن يعبأ بالبندقية التي احملها ،،،
يمر اللص فوق جثة الحارس الليلي دون أن يعبأ به ، أذ إنه لا يحمل أذن بأطلاق النار،
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق