سَئِمتُ النَّقاء ...
مَتى تَستَفيقُ الحَرباءُ في دَاخِلي ..!!
مَتى أُغادرُ ( المدينةَ الفاضِلة ) !!
السَّماءُ الزَرقاءُ الصَّافية
لا تُعطي غَيثاً ..
أرهَقَني كَوني أُقحوان زَاهر
يَنثُرُ عَبيرَه ..
تَتوالَى عَليهِ الصَّفَعات
مِن نَتانَةِ مُستَنقَعٍ ..يُحيطُ بي ...
الأيادي السَّوداء
تُصَفِّقُ لِلظَلامِ بِحرارة .. تَنتَظِرُ مَكرُمة ...!!
وَحدها يَدَيَّ المُضيئَة
في جُيوبي الفارِغة ...
أكداسُ الفَضائِل
بِضاعَةّ كَاسِدة ...
مُلقاة على مَوانِئ النِّسيان ...
كَم طَلَبتُ اللُّجوءَ
لِمُدُنِ العُتمَة ..
لكِنَّ ضِياءَ روحي .. يَفضَحُني
فأُطرَدُ في الحَال .......
تُصَفِّقُ لِلظَلامِ بِحرارة .. تَنتَظِرُ مَكرُمة ...!!
وَحدها يَدَيَّ المُضيئَة
في جُيوبي الفارِغة ...
أكداسُ الفَضائِل
بِضاعَةّ كَاسِدة ...
مُلقاة على مَوانِئ النِّسيان ...
كَم طَلَبتُ اللُّجوءَ
لِمُدُنِ العُتمَة ..
لكِنَّ ضِياءَ روحي .. يَفضَحُني
فأُطرَدُ في الحَال .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق