وعندما يطول مكوثي
أترجى إيابك الى قلبي
هناك في داخلي شيء
يكسر ...
ربما ثقتي بعودتك...
أو قيد ألمي بغيابك
لربما تعصف بي رياح
الخذلان ...
ويضرب قلبي إعصار
يفتت الحنان
شظايا ينثرها حولي
فلا تعود لتصلحها
ولا أعود لانتظارك
بعد أن جرحني غيابك
وامتلأت روحي
بغصات الوجع ...
نفد ما تبقى من صبر
تسرب مع أخر لحظة
قبل عزوف أملي
ليولد باحتضاره ألمي
أعرف أنك ستعود
لكن بعد فوات الأوان
وأعدك حينها أنك
لم تجدن ولن تلقاني ...
يفتت الحنان
شظايا ينثرها حولي
فلا تعود لتصلحها
ولا أعود لانتظارك
بعد أن جرحني غيابك
وامتلأت روحي
بغصات الوجع ...
نفد ما تبقى من صبر
تسرب مع أخر لحظة
قبل عزوف أملي
ليولد باحتضاره ألمي
أعرف أنك ستعود
لكن بعد فوات الأوان
وأعدك حينها أنك
لم تجدن ولن تلقاني ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق