ضاعَ خالُ الوجْنِ مسْكا عجبا
...
وأريجاً مِنْ أزاهيرِ الرُّبى
باسمٌ وجْهُ الدّنا في فمهِ
أوردُ العُنّابِ والرَّوحُ صَبا
يفْترُ الثّغْرُ الشّهي عنْ بَرَدٍ
ما سواهُ حازَ لبّانَ الْظِّبا
لو أضاءتْ في لُجينٍ غُرّةٌ
لتناستْ أنْجمٌ بدْرا كَبا
أو تهادتْ في رياضٍ نسْمةٌ
نثرتْ أورادها بينَ الْهَبا
أسْفرتْ عنْ معْصمٍ مِنْ دمْلجٍ
أنْعشَ الْعشّاقَ ذيّاكَ النَّبا
أحْوَرُ الْعينينِ يغْتالُ النّهى
كمْ أصابتْ عاقلاً لوثَ الْوَبا
باسمٌ وجْهُ الدّنا في فمهِ
أوردُ العُنّابِ والرَّوحُ صَبا
يفْترُ الثّغْرُ الشّهي عنْ بَرَدٍ
ما سواهُ حازَ لبّانَ الْظِّبا
لو أضاءتْ في لُجينٍ غُرّةٌ
لتناستْ أنْجمٌ بدْرا كَبا
أو تهادتْ في رياضٍ نسْمةٌ
نثرتْ أورادها بينَ الْهَبا
أسْفرتْ عنْ معْصمٍ مِنْ دمْلجٍ
أنْعشَ الْعشّاقَ ذيّاكَ النَّبا
أحْوَرُ الْعينينِ يغْتالُ النّهى
كمْ أصابتْ عاقلاً لوثَ الْوَبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق