صخبُ الفراقِ يجولُ في أسماعي...
ووفـــــاءُ أهلِ العهدِ في أطبــاعي
أنا شــــــاعرٌ كلُّ الدروبِ مشيتهــا
ورفعتُ فـوقَ الســـاريــاتِ شراعي
أنا سلسبيلٌ فوقَ صخـــرٍ لـم يـزلْ
بخريــرهِ يزدانُ وجــــــــــهُ يراعــي
وركبتُ ظهــرَ الصاهــلاتِ إلـى التي
حملتْ صليلَ السقمِ من أوجــاعي
أخفيتُ أســـرارَ الوصــالِ لخشيتي
من كلّ واشٍٍ بالوقيعــــــةِ ســاعي
حاربتُ فيكَ ولــــــم أزلْ متوشحــاً
سيفَ العنــــادِ برغمِ نعيِ النــاعي
يــا أنتِ يا طـــــــــولَ العناءِ كناقــةٍ
تاهــــــتْ مسيرتُها بمــوتِ الراعي
لولاكِ مـا عــــرفَ الفـــــؤادُ هجيرَهُ
مذ صبَّ صوتَ الهجرِ في أسماعي
.
ورفعتُ فـوقَ الســـاريــاتِ شراعي
أنا سلسبيلٌ فوقَ صخـــرٍ لـم يـزلْ
بخريــرهِ يزدانُ وجــــــــــهُ يراعــي
وركبتُ ظهــرَ الصاهــلاتِ إلـى التي
حملتْ صليلَ السقمِ من أوجــاعي
أخفيتُ أســـرارَ الوصــالِ لخشيتي
من كلّ واشٍٍ بالوقيعــــــةِ ســاعي
حاربتُ فيكَ ولــــــم أزلْ متوشحــاً
سيفَ العنــــادِ برغمِ نعيِ النــاعي
يــا أنتِ يا طـــــــــولَ العناءِ كناقــةٍ
تاهــــــتْ مسيرتُها بمــوتِ الراعي
لولاكِ مـا عــــرفَ الفـــــؤادُ هجيرَهُ
مذ صبَّ صوتَ الهجرِ في أسماعي
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق