اتغنى بها واعزف لحن موسيقى لحظة لقائها ولي معها جراءة مراهق يحذو الخطوات مسرعا متناسيا من اكون وكيف لابد لي ان اكون كما رساما قضى العمر في بعثرة فرشاة بين الوان الطيف ان اعتمر قبعة وارتدي ثياب الكِبر ان اطالع وجودها من شاهقات الشُرف… كيف اكون يا ترى لا لست ادري فخطى اللقاء تأخذني فوق سحابات النخيل من شاهقات الوجود ان اطير اليك متناسيا ماذا حل لعمري من خطوات السنين انه العمر هنا وهناك يقرع اجراس نهاية ما لدي من لحظة العمر… اريد ان ارسم لك حروف السياب متغزلا بعينيك كما غابتي نخيل ساعة السحر او شرفة راح ينئ عنهما القمر… ماذا جرى بعشقك اقول شعرا واكتب حرفا يا ترى هل لعشقك شيئا لاكون انا من يمتطي بالانامل القلم…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق