طالت عودتها ؛
طال الإنتظار ؛
طال الدرب ؛
حتى الوجع ...
ثم باتت قصائدي تهمهم
عند مرافئ بوابات
النزف اللامنقطع
في رغام مؤبد
حول جفاف الرئة المثقوبة
بأظافرها المكوية
بحفنة ثلج
سقطت من سماء السياب
من غير عهد
حظي مسلوخ في الحب
كحظك ..
و أماسينا تصرخ
من الشلالات ، من البنادق
من الربابات ، من البيت الصوفي
الشعري
و القصبي المحصن
بسعيفات البدو الرحل ..
هذه طقوسي أيها التتار
و فيها اكتملت شاعريتي
و انتهى نضج التمر
في قرية الأسماك و الأهوار
و قاربي الصغير
المندس في وحل النهد
طين الشفاه الغليظة ؛
و الحلمات المقشرة
كتفاحة سقطت من
حقول موزمبيق ...
حظي مسلوخ في الحب
كحظك ..
و أماسينا تصرخ
من الشلالات ، من البنادق
من الربابات ، من البيت الصوفي
الشعري
و القصبي المحصن
بسعيفات البدو الرحل ..
هذه طقوسي أيها التتار
و فيها اكتملت شاعريتي
و انتهى نضج التمر
في قرية الأسماك و الأهوار
و قاربي الصغير
المندس في وحل النهد
طين الشفاه الغليظة ؛
و الحلمات المقشرة
كتفاحة سقطت من
حقول موزمبيق ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق