تخيلتك بالمرايا
وبين سطور الحكايا
وجدتك رحيقا يتنسم قمم الزهور
احمل اليك اشواقا كوحشة الميت للحياة
وهو قابعا في ضيافة القبور...
تتبتعد واقترب وتقترب وابتعد..
انها ادراج رياح الهوى الفتاكة
لن تهدأ حتى تصعق القلوب بنسمات الشوق المهلكة..
يقتلتي البعد
ويعذبني الغياب
بينما يسعدني
ويحي اوراقي الذابلة
حينما يبزغ أمل لقاك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق