سار وهو يتعثر بركام آخر حرب لازال اوارها بيناً في الأفق.
تسوّق من متجر قريب. أدوات زينة.
جمع ثنائية الشك- اليقين.
أسدل عليهما برقع قاتم.
تحت ضوء قمر أبله, مزج مساحيقه و كأنه كيميائي محترف.
تهز جسده نشوة خالق مبتدأ!
طائرات حمر تُصافح جدران منزله. و يُركل الباب؟
يأمر أحدهم بإدخال صنارة صيد, داخل فمه.
يستخرجون قعر شجرة..
تُزدرد بنات أفكاره... يُعدم على جذع نخلة؟
عــــاجل تزفه قنوات إخبارية:
(نبي ثمل يقد الرحيق ليُحيل الصراط هامشاً, دون ثوب يُذكر!).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق