غريبٌ إحساسي بك
غريبٌ لهف الشوق لعينيك
غريبٌ همسي المشبوب بالوجد..
بين اليقظة والحلم
غريبٌ قلمي عندما يكتب لك...
يبحر فى آفاق اللغة
يغوص فى درر الحروف
لينتقي كل ماهو سامٍ
ونفيس ليهديه كندى النسيم
المتهادي على شاطئ عينيك
لقلبك
المسافر.. الرحال
الذى تحمله توجهه كما يحلو لك
لكنه مازال يكتبك
مازال يرسمك
فوق جبين الحلم
فحارت النجوم
وحسدك القمر
خشيت عليك
فخبأتك فى محار القلب
ياحبيب الروح
ومنى القلب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق