لأنه سجل في دفاتر الوهم
تكاليف القصيدة
طبعتُ على شفتيها...
تسابيحي الأخيرة
وأرسلتُ صلواتي
بالبريد المستعجل
ذهبت متوارياً
أعد على أصابعي وألوم نفسي
سبعة وتسعون
ثمانية وتسعون
تسعة وتسعون
ياااااااااه
لماذا العجلة
سأرجع الآن .. الآن
وأقبلها
القبلة المائة ..
.
لا ريب
حبيبتي سافرت
ومنذ ما يقارب الألف ونيف
أزهرت
عرائش الوهم
صنوبريات عاريات ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق