رمى ثياب الحب
في شقته القديمة ...
و آرتدى المسافات
و الذكريات و الآهات
و درب الوجع و الخفقان ...
بعدما تعلق بالمعبد العتيق
و آرتشفته زجاجة ∗ الفودگا ∗
و آمتصت دورته الدموية
بعدما شوهت شكله
اللا إلهي
و ثقبت الريح نبرة
القصيدة الموصودة ...
و مازال لايختزل الماء
إلى جذع الياسمين
لكنه يزرع قافية الياء
دون قناع ؛
في هواء سمرآئه
عند ولاية القمر دهرا
خارج حدود الأوكسجين
و النتروجين ؛
فكيف تنبت و تنضج
و تنموا القافية
و تورق شجيرات السرو
و تأكل ثمارها الأحباب
بعد الخاتم الذهبي
و طرقه الباب ! ..
و آرتشفته زجاجة ∗ الفودگا ∗
و آمتصت دورته الدموية
بعدما شوهت شكله
اللا إلهي
و ثقبت الريح نبرة
القصيدة الموصودة ...
و مازال لايختزل الماء
إلى جذع الياسمين
لكنه يزرع قافية الياء
دون قناع ؛
في هواء سمرآئه
عند ولاية القمر دهرا
خارج حدود الأوكسجين
و النتروجين ؛
فكيف تنبت و تنضج
و تنموا القافية
و تورق شجيرات السرو
و تأكل ثمارها الأحباب
بعد الخاتم الذهبي
و طرقه الباب ! ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق