كم قريبٍ سرّهُ سقَمي
وصديقٍ راقَهُ ألَمي
ورفيقٍ غاظَهُ سفَري
يمْتري في باحةِ الْحرَمِ
وأنيسٍ رابَهُ سمَري
كالحاً يبْدو لِمُبْتسَمي
ونسيبٍ شفّهُ كِبَري
كعَدوٍ والغٍ بِدَمي
وتناسى سُقْمَهُ عجباً
وتغاضى عنْ سنا نِعَمي
حسَداً مِنْ عنْدِ أنْفُسِهمْ
بسيوفٍ جالدوا قلَمي
كلُّ داءٍ طبُّهُ معَهُ
ما حسودٌ صحَّ مِنْ لَمَمِ
للْعِدا داءٌ تَموتُ بهِ
حينَ يشْفي صدْرَها قدَمي
يمْتري في باحةِ الْحرَمِ
وأنيسٍ رابَهُ سمَري
كالحاً يبْدو لِمُبْتسَمي
ونسيبٍ شفّهُ كِبَري
كعَدوٍ والغٍ بِدَمي
وتناسى سُقْمَهُ عجباً
وتغاضى عنْ سنا نِعَمي
حسَداً مِنْ عنْدِ أنْفُسِهمْ
بسيوفٍ جالدوا قلَمي
كلُّ داءٍ طبُّهُ معَهُ
ما حسودٌ صحَّ مِنْ لَمَمِ
للْعِدا داءٌ تَموتُ بهِ
حينَ يشْفي صدْرَها قدَمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق