أخاف أن ينتهي العمر
ولا ترجع من غيابك الموجع
أخاف أن تتخيل أني
سأحزم عمري
وأهرول نحو المطارات
أبيع الحكايا الحزينة
في مقاهي الغرباء
وأمد يدي لأقبض الثمن
ليتنا نرجع كما كنا
فأفشل بالكتابة عنك ولك
لأن حضورك أكبر من الكتابة
ليتك تعود من باب الخيال
الى باب الحقيقة
لا أحب أن تتبعثر في المنافي
ولا أحب ان يراك العابرون
وأنت تمسح دمعك
في المخيلة انت
ذلك الوجه الملائكي
المساء الحالم
تعالى وامسك يدي
نتأمل العشاق
على النوافذ
نمسك بالضوء
ونرشه على دروب
أرهقها الوداع...
ولا ترجع من غيابك الموجع
أخاف أن تتخيل أني
سأحزم عمري
وأهرول نحو المطارات
أبيع الحكايا الحزينة
في مقاهي الغرباء
وأمد يدي لأقبض الثمن
ليتنا نرجع كما كنا
فأفشل بالكتابة عنك ولك
لأن حضورك أكبر من الكتابة
ليتك تعود من باب الخيال
الى باب الحقيقة
لا أحب أن تتبعثر في المنافي
ولا أحب ان يراك العابرون
وأنت تمسح دمعك
في المخيلة انت
ذلك الوجه الملائكي
المساء الحالم
تعالى وامسك يدي
نتأمل العشاق
على النوافذ
نمسك بالضوء
ونرشه على دروب
أرهقها الوداع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق