الطربُ على أرجوحةٍ مائلة
دونًّتُ ذاكرتي خلسةً
كنتُ المحَ خوارَ الشمسَ
لطرفِ السماءِ
يدوًّنُ لحظاتِ الغربة ,
اقتربي عروسَ النهر
حتى نطرب ؟ أي طربٍ ؟
يمارسُ طقوسَ الاغتراب ؟
على أرجوحةٍ مائلةٍ
تكتفي بذكرى عشقٍ ولمسةِ ضعفٍ
صعقت مجرى السيل
وندخنُ آخرَ غليونٍ من خطايا الليل
ونكسّرُ دفئاً هارباً
كان دواء..!ً
لا يسرق أصولَ السراب
يركنُ الجناحَ إلى زاويةِ البوح
ويطربُ من الطربِ الفائض
على كفافِ الجنون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق