مَساءالخَيْرِ ِ بَلْ أكْثَر ْ الى الحُبِّ الذي يَكْبَر ْ
مَساءَ الوَرْد ِبَل أكْبَرْ منَ الشّوق ِالذي أ بْحَرْ
الى الشّوق ِالذي يَهوى عَزيز َ النَفْسِ ِ كالجُؤذر ْ
فَيُهْديـهـِم ْ تَـحِيـّاتي وَأشَـواقي و َما أ نْـدَ رْ
خِـِتامٌ قَلبِيْ مَختومٌ عَلى الاخْلاص ِ كالكَوثَرْ
فَأنت ِ الوَرْدُ والرَيْحا نُ وَالغُصْنُ الّذي أزْهَر ْ
وأنْتِ ِ الشّوقُ والأنْغا مُ وَ الدّنيـا التّي تَكْبَـرْ
وأنْتِ ِالماء ُ وَالخَضْرا ُء تَزْهو وَالرَّجا أخْضَرْ
وِ أوْ ها مٌ تُلاحِقُـني َوقَلْبي بالهَوى يَسْعَر ْ
وَ تِلكَ النّفْسُ تَـهْواها بُذور ُ الحُبِّ لَـمْ تُـبْذَ ر ْ
وَقَلبي في الوَفا يَسْعى وَ با لأ شْواق ِ اذ ْ يَزْخَر ْ
يَزيـدُ الو ِد ُّ تِريـا قا ً لَعَلّي في السَّنا أظْفُر ْ
سَناءُ الشّمْس ِ يَعْلو هُ جَما لاً وَا لسَّنا أ صْغَر ْ
لَك ِ في القَلب ِ آ هاتٌ وَنَسْماتُ الهَوى عَنْـبَر ْ
وَعِطْرُ الشّوقِ ِ َيحْدوني لَأ نْ أنْسى وَ لا أقْـدِر ْ
لَعَلَ الوَ رْ دَ يَسْقيني لَذيذَ الشّهْد ِ انْ أ ز ْهَـر ْ
فَأجْني لَـذَّ ة َ العُـمْر ِ بِوَصَل ِ الحُبّ أو أقْبَـر ْ
فَيَعْـلوُ َثغْرَ ها ثَغْر ي وَ يَزْدادَ الجّو ى يَهْدُر ْ
وَ غيْضَ الماءُ مَجْراها وَ مَسْراها فَـلا تـَنْهَر ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق