حتى القراصنة الذين يشعلون البحر
يتعامد احيانا شتاتهم مع نوبة حب
او ربما من جذوة في فنار موحش..
يطل بأغتراب على اقدامهم المبتورة
على قلوبهم المستعرة بالخشونة
هي سكرة توبة او نزوة باب مقفل يفتح على الضياء
تجفل فيه أردية الملائكة الملونة بالتصوف
الهي ..من أين يأتي هذا النشيد المغرور؟
حيث تتقلص الارض ..
ب(ضحكتها المتوعدة بفرطِ عقابي)؟؟
أيها النائم في حضن من وخزات
متى يحين انتباهك لاحراق كومة التذمر
من أقتباس مخمور؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق