لي في ذمة الأبجدية
سطور
تؤرخ صهيل ندائي لك
وشاهدي بياض دفاتري
لونته
بقزح القصيد
وأستعرت من (ماجدة)
أحساسها في (يسمعني حين يراقصني)
فكان الكلم
تراتيل صلاة
في محراب حريرك..
فرق كبير بين من يصف الكلمات
ومن يسمعها
فكيف أصف لك
نشوة ياسمينك
حين يتسع الخيال
فأصير عاريا بلا فكرة
غير تنهيدة اشتياق لك
ولي شهود كثر!
سلي مراياك ؟
تخبرك عني
فأنا وهي نتفق في الوصف
ونختلف بملمس الأحساس
سلي الأمنيات؟
ثرثرات ثورات الشعور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق