....فإذا
أصواتٌ صفراءُ القسَمات.. تشتَجرُ في أغوارِ غاباتِ غاياتي المُتسَربلاتِ أصداءَ تَكُسُّرِ سماواتِ دعواتِ السحالي في فجريَ غيرِ المُسمّى بعويلِ ألوانِ زُغاباتِ إرتعاشَتي .. مخاضُ ظلالِ البقيةِ الباقيةِ من صُحبةِ عُرسِ جَمعِ قواقعِ دمعِ دُميتيَ الأولى .. يستشري ... فوقَ أسمالِ صواعقِ شواطي طفولتي .. صليلُ
أُنشوطةِ عصافيرِ شفيرِ مستنقعِ قَصصِ جدَّتي المفطومةِ يتناسلُ في أحضانِ أربابِ خُسوفِ مواسمِ رحيليَ الى شَراجعِ إفترارِ شَفَتيَّ عن بسمةِ غدي.. هناك.... بعيداً ....بعيداً وراءَ حدودِ اللسانِ الأخيرِ لحكايا صبايا النَّدى عن راقصاتِ معابدِ السِّحاقِ المقنَّعِ بغارِ استغفارِ خَطاياي... أعومُ.... في شرايين أضرحةِ فراشاتي الغازلاتِ ضحكاتِ عِشقي لعَبيرِ عُريِيَ منِّي... فأصلَ زنابقَ زقزقةِ جدائلِ أنفاسي.. وأنزعَني... لأرتديَني في عينِ سَكَراتِ سُلافةِ إندراسي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق