كيف لي أن أغير تأريخي
ليهدأ صراخ الحناجر . .
وترسم الجراح أنينها . .
ويخرج العصفور
من عشهِ
ليكتب الخبر . .
أذن متى تهدأ العيون
وتنطلق الشفاه
للآفاق ماتريده . .
وما تحمله حقيبة السفر،،
ولا يستطيع النهر
أن يهرب من خارطة الضفاف،،
وهل في رسمي ألآن
لصعود الغيمات
ينزل المطر؟
ألحاني مريضة
و أنا ضائع بضياع
وجهك خلف السراب. .
ما بين أنباء السنين
أتوسد الحرف للقاء . .
و أنتي تعلميني العصيان
في حبك للقاء . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق