للطريق فطالا
ووعدتني أن يستقيم
فمالا
أخرت أحلامي
وزدّت تشتتي
وزرعتني
بين الضفاف سؤالا
جاوزت بي حدّ الجنون
ولم أكن
أدري على ماذا
تشدّ رحالا
قف مرة
كي أستريح لأنني
أصبحت مذ شطت رؤاك
خيالا
هذا صليبي
ما انفككت أجره
بين المروج
لكي أثير رمالا
وأعود بالتاريخ
كي أقتص من
موتى البداوة
أو أعيد نزالا
وأنا أضعت أنا
بفوضاك التي
زرعت تفاصيلي
مُدى ونصالا
فمالا
أخرت أحلامي
وزدّت تشتتي
وزرعتني
بين الضفاف سؤالا
جاوزت بي حدّ الجنون
ولم أكن
أدري على ماذا
تشدّ رحالا
قف مرة
كي أستريح لأنني
أصبحت مذ شطت رؤاك
خيالا
هذا صليبي
ما انفككت أجره
بين المروج
لكي أثير رمالا
وأعود بالتاريخ
كي أقتص من
موتى البداوة
أو أعيد نزالا
وأنا أضعت أنا
بفوضاك التي
زرعت تفاصيلي
مُدى ونصالا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق