الشّوارعُ تنأى بالوجوهِ الغريبةِ
و التَّوابيتُ التي تحملُ فوقَ ظهورِها أحلامَنا
ما عادَ يفصلُها عن البرزخِ إلّا نجمتانْ
النّوارسُ تنأى
المراكبُ عانقَتْ ركَّابَها
و في حديقةِ جارتِنا
وردةُ دفلى تودِّعُ جاراتِها
ها نحنُ ندخلُ العتمةَ
إصبعٌ واحدٌ يفصلُنا
________ إصبعانْ
الشَّوارعُ تنأى
النّوارسُ تنأى
و المراكبُ تنأى
و في حديقةِ جارتنا
صبيٌّ ينتظرُ البذرةَ
منذُ أنْ أودعها في الأرضِ
قبلَ قرنٍ من الآنْ
.....
.....
أوهمني جارُنا الشّيخُ
أنَّ موعداً للموتِ آخراً
توهَّمتُ ........
او فلنقلْ : أوهمتُ نفسي
غيرَ أنّي ضحكتُ .........
__________________ ضحكتُ
تحيَّرتُ / أنْ أعبرَ النَّهرَ مفرداً
أو أعودَ ......................
حتى تبزغُ اليذرةُ في حديقةِ جارتنا !
ما عادَ يفصلُها عن البرزخِ إلّا نجمتانْ
النّوارسُ تنأى
المراكبُ عانقَتْ ركَّابَها
و في حديقةِ جارتِنا
وردةُ دفلى تودِّعُ جاراتِها
ها نحنُ ندخلُ العتمةَ
إصبعٌ واحدٌ يفصلُنا
________ إصبعانْ
الشَّوارعُ تنأى
النّوارسُ تنأى
و المراكبُ تنأى
و في حديقةِ جارتنا
صبيٌّ ينتظرُ البذرةَ
منذُ أنْ أودعها في الأرضِ
قبلَ قرنٍ من الآنْ
.....
.....
أوهمني جارُنا الشّيخُ
أنَّ موعداً للموتِ آخراً
توهَّمتُ ........
او فلنقلْ : أوهمتُ نفسي
غيرَ أنّي ضحكتُ .........
__________________ ضحكتُ
تحيَّرتُ / أنْ أعبرَ النَّهرَ مفرداً
أو أعودَ ......................
حتى تبزغُ اليذرةُ في حديقةِ جارتنا !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق