تكفّل بقلبي انّ موتي قادِمُ وارشُف رضابي قُبلةً فهو يابسُ
......... .........
لكِ وحدكِ
حينَ يعتريني الشِعرُ
أشاكسُ تملمُليَ بهدهدةٍ هامسةٍ
لكِ...
أداعبُ ضجرَ حواسي
بحروفِ اسمكِ التي طالما
أزالت بدفء وقعها
صقيعَ ذاكرتي
فأضيعُ موجةً هادئةً
في ضراوةَ شواطئكِ الهالعة
يااااا لهاثَ الظمأِ النازفِ من أبجديتي
أنثري زنابقكِ رذاذاً
بوجهِ قاحلتي
وطرزي بقزحِ شفتيكِ
فصول صهيل مخيلتي الحالمة
رٌشّي بأنفاسكِ الذابلةِ
أبواب مذاقي
وأعذري بداوتي في العشقِ
فقبلكِ
ماكانَ ولمْ يكن
أشاكسُ تملمُليَ بهدهدةٍ هامسةٍ
لكِ...
أداعبُ ضجرَ حواسي
بحروفِ اسمكِ التي طالما
أزالت بدفء وقعها
صقيعَ ذاكرتي
فأضيعُ موجةً هادئةً
في ضراوةَ شواطئكِ الهالعة
يااااا لهاثَ الظمأِ النازفِ من أبجديتي
أنثري زنابقكِ رذاذاً
بوجهِ قاحلتي
وطرزي بقزحِ شفتيكِ
فصول صهيل مخيلتي الحالمة
رٌشّي بأنفاسكِ الذابلةِ
أبواب مذاقي
وأعذري بداوتي في العشقِ
فقبلكِ
ماكانَ ولمْ يكن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق