دقت أجراس الفجر
في وريد الكون ....
.....فتمطى ....
يزيح غطاء الليل
عن الروابي ....عن السهول ....
ويبتسم في وجه الضياء ...
يحضن إشراقاته ..
تسرح في عمق الوهاد ....
وعلى خرير السواقي
تميس ورود الرياض ...
....تنفض طلها ....
....تراقص النور ...
تدحر أغشية الرقاد ....
يعابثها نسيم الصباح ...
يداعب خدودها الندية
فتنسى وجع البعاد ....
ويهزج الكون بالتراتيل
إلى النور ....إلى الفعل ....
...هذا الفجر ...
يستنهض همم العباد ...
ويهب العزم في شريان الحياة
....ينادي الورى ....
انطلقوا مع ترانيم الطير
يتهجد لحن البقاء ....
إلى الجهد عزما جبارا ...
.....يبني حضارة ...
.....يعمر كونا ......
يكرس فلسفة العطاء ...
في وريد الكون ....
.....فتمطى ....
يزيح غطاء الليل
عن الروابي ....عن السهول ....
ويبتسم في وجه الضياء ...
يحضن إشراقاته ..
تسرح في عمق الوهاد ....
وعلى خرير السواقي
تميس ورود الرياض ...
....تنفض طلها ....
....تراقص النور ...
تدحر أغشية الرقاد ....
يعابثها نسيم الصباح ...
يداعب خدودها الندية
فتنسى وجع البعاد ....
ويهزج الكون بالتراتيل
إلى النور ....إلى الفعل ....
...هذا الفجر ...
يستنهض همم العباد ...
ويهب العزم في شريان الحياة
....ينادي الورى ....
انطلقوا مع ترانيم الطير
يتهجد لحن البقاء ....
إلى الجهد عزما جبارا ...
.....يبني حضارة ...
.....يعمر كونا ......
يكرس فلسفة العطاء ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق