لم يخطر في بالي...
انك تاتي...
صباحا وتطرق بابي...
لتزيل الظلمة عني...
بانوار منك...
فالفرح عادة ياتي ...
من غاب عني كثيرا...
ولم يسال عني....
الزهر والبحر ....
والطيور المهاجرة...
في اوقات كثيرة...
استرسل في التفكير...
واتساءل....
عن وطن...
حاورني كثيرا...
عن هم كان رسولا ...
بيني وبين نوازعه...
عن اشياء اخرى...
تلازمني...
ويبقى هذا الهم ...
مثل الجرح...
مغروسا في خاصرتي....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق