في بلدي ....
استنجد الهلال بالغيوم ...قال : دثريني ..لا تدعيني أظهر للعموم .....
هم في شقاق وفراق ...فئة تنتظرني لتعلن شهر الرحمة ...والأخرى تترصدني
لإعلان النقمة ...وأنا محتار ...هل أظهر لأسعد قلوبا تحلم بالخير والبركات ...
أو أختفي لأخفف الويلات ...أسعفيني أيتها الغيوم ...دليني ( أكون أو لا أكون ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق