مستحيل
أنتَ ياسيد انتمائي
كن بنفسجة عمري
وخذني
لأسبحَ في هديلك
فأنا
أؤمنُ بالمستحيل
والغرابة
احتاجُ دفئكَ
وأنتَ تجددُ عمري
بلمساتٍ سحرية
تعبَ الحبُ بعيني
وشفاهي
تلك التي أمطرتْ
خجلاً شفتيك
تحدقُ فيك
لتعجن جسدي
في ظل قميصك
لكن صوتكَ أبعدها
ليس لي قلب
من ورق
فانا مازلتُ أرتدي
أنفاسكَ
وارفضُ أن احررَ
ذاتي
من عبوديتك
كان حبي صادقا
كما الاحتضار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق