( الا من لي بأنســــكَ يا أُخيّا
ومن لي أن أبثَّــــكَ ما لديّــا )
((صعصة بن صوحان))
ومن لي أن أبثَّــــكَ ما لديّــا )
((صعصة بن صوحان))
أطبق الليل......................
أطـــبقَ الليلُ بالســـوادِ عــليّا
فتلاشـيتُ مـــدمعـــاً أبــــديّــا
..
وتـــمـــنيتُ أن اكــــونَ بديـــلاً
حينمــــا أرَّقَ الــدجى مقـــلتيّا
..
لعبَ الشكُّ في فؤادي ظـــنوناً
وَتماهى يَضـــمُّ جـُـرحي إليّـــا
..
هل أنا أنتَ في عميقِ سهادي
نتشظّى على الجـــراحِ سويّــا
..
والمياهُ التي أستقرت بروحـــي
هي مـــلءُ الهــــواءِ في رئتيّــا
..
تتسامى كأنهـــا بعـــضُ حـــلمٍ
من خيالٍ لأنتشـــي فـــــيكَ ريّا
..
يا حبيبي.. وكنـــت انتَ حبيبي
حيـــنما أرتجي الهـــروبَ نجـــيّا
..
حينــــما يعصفُ الحـــنينُ غراماً
بفــــؤادٍ يمــــوتُ دونــــكَ فـــيّـا
..
تعبَ الركبُ في الحياةِ مســـيراً
فـــتخــــــــلّا نواظــــراً ومُحــــيّا
..
ولمـــن اكــتبُ القصيدَةَ عـشقاً
يحملُ الوجـــدَ بالشــعورِ غويّـــا
..
ذاكَ اني على افتقـــادِكَ كــبتٌ
وأنيـــــنٌ يريـــــقُ قـــلبي بكيّــا
..
فســـلامٌ عــــليكَ مـــني بدمعٍ
سيطــولُ المـــسيلُ منهُ عليّــا
أطـــبقَ الليلُ بالســـوادِ عــليّا
فتلاشـيتُ مـــدمعـــاً أبــــديّــا
..
وتـــمـــنيتُ أن اكــــونَ بديـــلاً
حينمــــا أرَّقَ الــدجى مقـــلتيّا
..
لعبَ الشكُّ في فؤادي ظـــنوناً
وَتماهى يَضـــمُّ جـُـرحي إليّـــا
..
هل أنا أنتَ في عميقِ سهادي
نتشظّى على الجـــراحِ سويّــا
..
والمياهُ التي أستقرت بروحـــي
هي مـــلءُ الهــــواءِ في رئتيّــا
..
تتسامى كأنهـــا بعـــضُ حـــلمٍ
من خيالٍ لأنتشـــي فـــــيكَ ريّا
..
يا حبيبي.. وكنـــت انتَ حبيبي
حيـــنما أرتجي الهـــروبَ نجـــيّا
..
حينــــما يعصفُ الحـــنينُ غراماً
بفــــؤادٍ يمــــوتُ دونــــكَ فـــيّـا
..
تعبَ الركبُ في الحياةِ مســـيراً
فـــتخــــــــلّا نواظــــراً ومُحــــيّا
..
ولمـــن اكــتبُ القصيدَةَ عـشقاً
يحملُ الوجـــدَ بالشــعورِ غويّـــا
..
ذاكَ اني على افتقـــادِكَ كــبتٌ
وأنيـــــنٌ يريـــــقُ قـــلبي بكيّــا
..
فســـلامٌ عــــليكَ مـــني بدمعٍ
سيطــولُ المـــسيلُ منهُ عليّــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق