تكلم ياأبي بروعتك
وكما عهدتك..
صوتك ينعشني
ﻻرجفة فيه وﻻغصة.
أيها الجبل أﻷصم
ﻻتحزن..
ﻻمرور للدمع على خدك.
باعني المدعي..
فليكن ماكان
هو ميت حقا ..
وبﻻانتماء..
و أنا مت بكبرياء ،
كما يشتهي قلبك.
نظرت من حولي ،
ماهزني خوف
لكنها الغصة!
بشرا حسبتهم ،
احببت وصلهم
لكنهم أشباه فقط،
وعقيدتهم وسخة.
سيبقى الجسر معلقا بي ،
مشنوقا ميتا هو ،
أما أنا فعنوان للحياة
وقتلت الموت صبرا..
وصرت معك في الخلود
على حين غرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق