الوصف..: شُبهُ متوازي الآمال
المحيط..: عُزلةُ الجرحِ المَنكوء
المساحة..: فضاءُ الانتظارِ المُر
الآنُ..صليبٌ
مسلوخُ جلدِ الغد..
والآتي..
انفاسٌ نتنةُ
الدهشه..
والخروفُ الابيض
لايلتهمُ
الخروفَ الأسود..
ولا رصيفَ
يسألُ عن
وجهِ همهمةِِ
مُتدثّرةِِ بأسئلةِ
أزقَّةِِ شاحبةِ القلب
تغفو في حضنِ
أملِِ أول..
ولا أيضاً..
ولا أيــ
لولةَ..للعينِ
الممتدةِ بألفِ
يد..
واظلُّ ابحثُ
عن أصداءِ اسمائي
على جدرانِ الزعيقِ
في فناجينِ المزايدات..
كي انتسبَ إليَّ
مرَّةً أويره..
..(المتاهةُ انتِ..
وانتِ ارتعاشاتي
المؤجله..
في هذا العالم..}
فأستعير وجهاً
قبل ان ابحثَ
عن خطوةِِ
تُمَقْصِدُني
فالأقنعةُ ترسمُ
ظلالَ الابتسا
مات..غداً
..(ولكنْ.. هناك عقولُ
دمارِِ شامل...)
س ـ الكينونةُ تبحثُ عن ريشةِِ عذراء
ج ـ ما وراءَ الأمل..؟؟
والصمتُ فراغٌ
ابيضُ الانعكاسات..
فلتكنْ
كرنفالاتُ الصَّحوةِ
مقدَّسَةَ الخَواء....
..(بين كفَّتَي أوهامي
تنامُ.. عصفورةُ عَينَيكِ )
النتيجة..: رجعُ الماضي المرجومِ البدايات
.....(و.ه.م.)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق