قلْبي الْبريْءُ الْخاْشعُ الْمتعبّدُ
فيْ كعْبتيْكِ هوَاْهُ طاْفَ يُعرْبدُ
ناْخَ الْغراْمُ عليْهِ ليْلَ توَجّسٍ
بيْنَ انْهماراتٍ تصبُّ وترْعدُ
أَنْتِ الّتي أَثْملْتِ لبَّ ضميْرهِ
وَجْداً كماْ راْمَ الْغوَاْنيَ معْبدُ
اَنْسيْتِهِ في الشّوْقِ وِرْدَ صلاْتهِ
كالشّغْفِ اُنْسكِ حيْث هامَ يحْمدُ
فهوَاكِ أسْكرعاْكفاً فيْ نسْكهِ
بعْد الّذي صاْمَ النّواْفلَ يسْجدُ
أضْنيْتِنيْ وعلمْتُ منْكِ عوَاْذلاً
إذْ جسَّ سيْفكِ بالْوَريْدِ الْمبْردُ
شرقَ الْجماْلُ بهِ فكلُّ جوَاْنحيْ
تهْفوْ رجاْءَ بهِ لروْحكِ تسْعدُ
الشاعر ضمد كاظم وسمي
بيْنَ انْهماراتٍ تصبُّ وترْعدُ
أَنْتِ الّتي أَثْملْتِ لبَّ ضميْرهِ
وَجْداً كماْ راْمَ الْغوَاْنيَ معْبدُ
اَنْسيْتِهِ في الشّوْقِ وِرْدَ صلاْتهِ
كالشّغْفِ اُنْسكِ حيْث هامَ يحْمدُ
فهوَاكِ أسْكرعاْكفاً فيْ نسْكهِ
بعْد الّذي صاْمَ النّواْفلَ يسْجدُ
أضْنيْتِنيْ وعلمْتُ منْكِ عوَاْذلاً
إذْ جسَّ سيْفكِ بالْوَريْدِ الْمبْردُ
شرقَ الْجماْلُ بهِ فكلُّ جوَاْنحيْ
تهْفوْ رجاْءَ بهِ لروْحكِ تسْعدُ
الشاعر ضمد كاظم وسمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق