كم شعرتُ وانتِ معي بفيض نوركِ يملأ قلبي إشعاعاً وبألق عينيكِ وهي تدور على الأشياء وتحكي سحرها ...
وأنتِ معي كنتُ أشم شذى عطركِ الفواح المعجون برقة احساسكِ ويبعث الحياة في نفسي من جديد ....
كم شعرتُ بخطواتكِ الساكنة المجبولة ببراءة الأطفال تركض في مجرى دمي وكأنها لحناً جميلاً اطربَ نبضات قلبي ...
قلبي الذي رقص متمايلاً مع نسائم نظراتكِ التي كانت تداعب أشواقي اليها ...
اذكريني باني نثرتُ كلماتي بذوراً ومشيتْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق