ورده الحُب و المَودة ... هي من تأريخي نُبذه
ركعت لها أقلامي ... كونها أنشودةُ سلامي
فيها يبدأ كلامي ...فهيَ محطةُ غرامي
جميلة ترتدي الأبيض ...أجلالاً لها أنهض
تَحمِلُ ساعة في يدَها ...قلبي يدقُ لها
عندما أداعبُ الأوراق ...قلمي لها يشتاق
أنتظرُها مُنذ أزمان ...كونها مدرسةُ الحنان.
( الشاعر أبو كهف ) ديوان ( سنوات الضياع ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق