يُراودُني كبرياء أنهُم أغبياء
يَعتقِدون بأني أكابر
فهُم يرَوني مُثابر
اجتاحت كياني الكرامة
فقد نشأتُ باستقامة
ناشدتهم بكل الطرُق
أعوامً و أنا أحترق
جَرحوا الإحساس وسلبوا الأنفاس
لعلَ القادمُ أزهى
فالجراحُ بدأت تُشفى
سارت عجلة الزمن
عادوا ...
ليتهُم استمعوا لَما الآن هُرِعوا
يُحاولون شرائي بأبهظ الأثمان
بَعدما أصبحتُ قُبطان.
( الشاعر أبو كهف ) ديوان ( سنوات الضياع ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق