دقت على بابي ..
ذكرىً لاحبابي ..
فتحتها شَغَفاً...
ورفيف اهدابي..
كالريح يحملني..
للقاء غيٌابِ..
لا هدهد ابعثه
ولا عرش انكّره
ولا مُجدٍ فاهمره
دمع محرابي..
خَجِلٌ من الذكرى
أن ليلها اسرى
طيفاً الى غابي..
آهٍ اسامرها
اهديه..
ام بعض اسرابِ..
للهفة خبئتها
بين اكم اثوابي..
ياخيبتي الكبرى
اذا مرة اخرى
لعبت باعصابي...
غمزت باعينها
و عضت بلؤلؤها
اطراف عنّابِ..
البئر مقفرةٌ
وقميص ممزقةٌ
ودم وانيابِ..
القوم لم يعطشوا
وصاحب البشرى
غَدِقٌ باكوابِ...
فبجانب الطورِ
بكت سطوري
قبساً من النور
اطفاته وليَ اسبابي..
اشبعني برداً
لم يُبقِ لي عذراً
فقل لها جهراً
خريفها اودى باطنابي..
ذكرىً لاحبابي ..
فتحتها شَغَفاً...
ورفيف اهدابي..
كالريح يحملني..
للقاء غيٌابِ..
لا هدهد ابعثه
ولا عرش انكّره
ولا مُجدٍ فاهمره
دمع محرابي..
خَجِلٌ من الذكرى
أن ليلها اسرى
طيفاً الى غابي..
آهٍ اسامرها
اهديه..
ام بعض اسرابِ..
للهفة خبئتها
بين اكم اثوابي..
ياخيبتي الكبرى
اذا مرة اخرى
لعبت باعصابي...
غمزت باعينها
و عضت بلؤلؤها
اطراف عنّابِ..
البئر مقفرةٌ
وقميص ممزقةٌ
ودم وانيابِ..
القوم لم يعطشوا
وصاحب البشرى
غَدِقٌ باكوابِ...
فبجانب الطورِ
بكت سطوري
قبساً من النور
اطفاته وليَ اسبابي..
اشبعني برداً
لم يُبقِ لي عذراً
فقل لها جهراً
خريفها اودى باطنابي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق