التعساء مثلي
لا يحتفلون
حين استقلت
هواجسنا قطار
ألامنيات نحو
المجهول
على النوافذ
شيئآ ملتصق
من ليلة امس
أبي.،،؛
لم يتقن لعبة
الفصول توقفت
ساعة ظله
على الثمانين ربيعآ
قلمت براعمه
يد السنين
وأتكأ على غصن
وهن
وأمي استبدلت
سواد رأسها
بكوة بيضاء
تغزلها بحسرة
وأنا من وجه
المرآة امسح
غبار ذاكرتي
فيعود بغزارة
الملم من
وحدتي بقايا
بعثرتي
لأرسم لعنفواني
وجه اخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق