تنهال قسرا خلف سحابة الكلمات. ..رؤى تحمل ريح عاصف. ...تجتاح مواطن
واهنة. ..على مناطق أكثر حساسية ..فتقذف حمما من مخلفات راكنه بأفكار شبه
عارية. ...تغير مسارات الخوض باتجاه الفكره أو ربما سبر أغوار باتجاه سبل
أو مفترقات طرق .....هنا ....تبدأ نقطة الشروع نحو أفاق متشابهه. ...فتنتج
أشياء كثيرة تعتري مضمون اللوحة ....لشيء ربما يزداد لمعان لشوط أخر ...
.....أكثر من خيال كان مابين الحقيقة والبوح. ...يجثم على شفاه متأججه. ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق