قالت فسالت أدمعي لمقالها...
أيتمتَ روحي من قديم وصالها...
وأستعبرتْ ولهى تغالبُ حزنها...
كحمامةٍ ترثي الدموع ُ لحالها...
سمراء يقتنص الخوالجَ حسنُها...
هدلتْ على غصني بكل جمالها...
كحلاء تشبهها القطاة ودونها...
عين المها مكحولة ٌ بدلالها...
هيفاء تمشي كالغزال رشاقةً...
وتهزّ أرداف الهوى بغزالها...
حاضنتها والليل يسرع بالخطى...
وشددتها شدّ الرغابِ بشالها...
فتصبّبت نضحا يفوح بعطرها...
وتسائلت وتردّدتْ بسؤالها...
قالت أحسك خلف أضلعِ نشوتي...
بحرا يداعب موجه برمالها...
كظّ الفؤاد صبابتي بشغافه...
والنبض مضطرم الجوى برحالها...
هامت فغامت كالسحاب تزخّهُ...
مطرا على وديانها وتلالها...
فكأنها سكرتُ بكأس صبابتي...
حتى انتشتْ من شهدهِا وزلالها...
وتأوهتْ من مسّ عشقِ حبيبها...
وتنهّدت لمّا انتهتْ لمآلها...
فكأنّها تعبتْ فمالت بالهوى...
تستروح الدنيا بفئ ظلالها...
قالت أتدري أن حبّي صيّنٌ...
وخوالجي بخلت بكلّ نوالها...
إلا إليكَ فانت فارس صهوتي...
فآحفظ لها شمَمَي وخــذْ بعقالها...
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كحمامةٍ ترثي الدموع ُ لحالها...
سمراء يقتنص الخوالجَ حسنُها...
هدلتْ على غصني بكل جمالها...
كحلاء تشبهها القطاة ودونها...
عين المها مكحولة ٌ بدلالها...
هيفاء تمشي كالغزال رشاقةً...
وتهزّ أرداف الهوى بغزالها...
حاضنتها والليل يسرع بالخطى...
وشددتها شدّ الرغابِ بشالها...
فتصبّبت نضحا يفوح بعطرها...
وتسائلت وتردّدتْ بسؤالها...
قالت أحسك خلف أضلعِ نشوتي...
بحرا يداعب موجه برمالها...
كظّ الفؤاد صبابتي بشغافه...
والنبض مضطرم الجوى برحالها...
هامت فغامت كالسحاب تزخّهُ...
مطرا على وديانها وتلالها...
فكأنها سكرتُ بكأس صبابتي...
حتى انتشتْ من شهدهِا وزلالها...
وتأوهتْ من مسّ عشقِ حبيبها...
وتنهّدت لمّا انتهتْ لمآلها...
فكأنّها تعبتْ فمالت بالهوى...
تستروح الدنيا بفئ ظلالها...
قالت أتدري أن حبّي صيّنٌ...
وخوالجي بخلت بكلّ نوالها...
إلا إليكَ فانت فارس صهوتي...
فآحفظ لها شمَمَي وخــذْ بعقالها...
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق