ما عاد للصبح
شمس فيك يا وطنـــــــي
وقد ضاق صدرك
بالأوجاع والمحــــــــــــــن
وعرّوك من أثوابك الفرح
ولفوك موتاً
في ثياب الخوف والكفن
وصلبّوا الحق
ظلماً في معابدهم
لمّا رأوا الحق
لم يسجد الى الوثـــــن
وأمسى غراب البين
ينعق فيك مقبرة
فما غنّى الحمام
على سعف ولا فنـــــــن
وأوقفوا الأرض
في أفلاكها خرساً
حتى كأن الأرض
ما دارت على الزمـــــــــن
وسملّوا منك العيون
من محاجرها ..
فما باتت
على طيف ولا وســــــــن
من قصيدتي ( .............. )
وعرّوك من أثوابك الفرح
ولفوك موتاً
في ثياب الخوف والكفن
وصلبّوا الحق
ظلماً في معابدهم
لمّا رأوا الحق
لم يسجد الى الوثـــــن
وأمسى غراب البين
ينعق فيك مقبرة
فما غنّى الحمام
على سعف ولا فنـــــــن
وأوقفوا الأرض
في أفلاكها خرساً
حتى كأن الأرض
ما دارت على الزمـــــــــن
وسملّوا منك العيون
من محاجرها ..
فما باتت
على طيف ولا وســــــــن
من قصيدتي ( .............. )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق