وكم تشتاق النفس
لحديثك معها
فتشفيها بعد ما أصابها
من العلل
*
فالأرواح’ تشيخ في غربتها
كمن يعيش بلا وطن
وروحي ما كان لها
غيرك سكن
*
كغربة الارواح عندما
تجاور نفورها
فتعيش مرغمةً في
زفير وشهيق غير مكتمل
*
أه من الروح كم تحملت منك
كل ظلم ينتهي
ليكون من بعدهِ
صوت للدموع أصم
...............................أدهام نمر حريز – بغداد
2015/1/31
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق