يهفو القلب لك
تسكن صدري
هناك بالثنايا تبعثرني
كلماتك فيض من الحنان
بها تأسرني
جعلت الكلمات
تتراقص طربا
من فرط شوقي
تنثر حنيني عبر المسافات
بالأمل تغمرني
أختبئ سرا
بين ثنايا قلبك
ألا تشعر بيّ
فتبوح بالحب تسعدني
حبي لك صارخ
كما النار واشتاقك
والأشواق تحرقني
لا تترك الزمن
يسرق عمري
فهو كما الماء
يفر من بين أصابعي يباغتني
يالهفة الروح
تملك فؤادي فإليك قربني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق