مادمتَ حَبيباً بي تحيا .
. لن تمحوني من أفكارك ْ
فسكنتَ القلب أيا نبضاً
ينعشهُ النغم بأوتاركْ
لا أخشى الليلُ ووحشته
يا نوراً تزهو باقمارِكْ
للكونِ أنادي أعلنها
..حبي ماعاد باسرارك ْ
ياقافيتي ومنصاتي ...
عنواناً صرت باشعارِك ْ
محبرتي انت ورشاشي
خطرٌ كالنصر باخطارِك ْ
وقلاع الهجر أحطمها
أجتاز العمقَ لأسوارِك ْ
القيظ أتاني فلا أروى
إلاّ الصافي من انهارِك ْ
علم قد رد بكم عقلي
حتى ا شقى من أسفارك ْ
وأتابع سيركَ أترقب
ملأتْ روحي من اخبارِك ْ
شمس والنور بطلتها
تاخذ نوراً من أنوارِكْ
ودروبك دوما أزرعها ..
ورداً من داري الى دارِكْ
2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق