أقلب الفكرة حيثما اشاء
رغبة البوح تتدفأ على جمرة
اشتياقي ...
عتمة الغرفة وأصوات زقزقة
العصافير
تشاركني لوعة الفراق
كم تمنيت ....ان أحضنك تلك الساعة
لأطرد ذلك الوهم
من صفحات تفكيري
لربما انعش مخيلتي شيء من الطرب
الكوني ...او أخفف تلك الكوة
الراقدة في أخيلتي ...
أرتعش بجلد مسه البرد
لأجده ما بين المنطقة الوسطى
أو خارج مديات المناطق
اللاهبة ...
أفتش عن ملاذ ..يخفف عني
وحدتي ....لأكتب على أوراقك
الصفراء ...ذكرياتي ..
اسبح في التيه تتقاذفني أمواج رضابك
..على شفتي السفلى تكتب الف
قصيدة ..والف أغنية لعاشق
تاه وسط هوة المنافي ...
أواه يا حبيبتي ....قد غادرت النوم لأجلك ...وأصبحت أسير عشقك ..
فأرحمي ذلك القلب ..سيدتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق