تشكو الكِلابُ
نِباحَ القافلةِ ... التي أيقظت نوم َجِرائِها ؟
فيجيبُ الطريق : كيفَ بي وقد غُرسَت أنيابُهم في خاصرتي !
الشظية ُ التي ضاجعت
رأسَ الشارعِ ،،،، أنجبت رصيفا أعرج َ؟
منذ إن مات َ ابن ُالشهيد
وأنا أتفطر !
يا إلهي اِستبدلني .... لا أريدُ أن أكونَ مِنديلا ً.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق