أشْـعِلْ بَـقاياكَ عِـنْدي وَافْـتَرِشْ كَمَدي..
وَمِــنْ وَقـيدِكَ قُـلْ لـي وَحْـدكِ اتّـقِدي...
هَـــذي بَـقـايايَ مِـنْـها بـالـنَّوى لَـهَـبٌ...
يَـشـبُّ وَجْــدَاً إلــى لُـقْياكَ يـا كَـبِدي...
وَامْـطـرْ بُـعادَكَ فـي مِـحْرابِ أرْصِـفَتي...
لِكَيْ تُقيمَ طُقوسَ الحُبِّ في جَسَدي...
فَـحَـقَّ لِـلْـقَلْبِ أنْ لا يَـلْـتَمِسْ مَـسَدًا...
إلــــى فُــــؤادٍ بِـــلا قَــيْـدٍ ولا مَــسَـدِ...
عِـنْـدي تَـعـالَ وَلامِـسْ بَـوْحَ عـاطِفَتَي...
فـانَّـني مِـنْـكَ يَـجْـتاحُ الْـهَـوى خَـلَدي...
أُقَــبِّـلُ الْـــوَرْدَ عَـــلَّ الْـــوَرْد يـعْـرِفُني...
مُـذْ لامَـسَتْ شَـفَتي خَدَّيْكَ قَبْلَ يَدي...
إلـــيَّ ســـارِعْ حَـصـاد الـغَـيْمِ أحْـرثـهُ...
لأبْــــذر الــــوَرْدَ رَيــاّنًــا بِــــهِ وَصَـــدَي...
وَعِـنْـد حَـرْفـي يَـصـيرُ الـبَـوْحُ أشْـرِعَة...
وفــي خَـواِصـر أوْجـاعي غَـرَزْتُ يَـدي...
أُعــيـذُكَ الـصَّـبـر مــا أحْـلَـى عَـوائِـده...
لَــوْ تُـدْركـينَ بِـأنّـي صِــرْتُ فــي بَــدَدِ...
لا تَـقْتُلي الْحُبَّ في بوح على قِصَصَي..
وَلا تَـسـيـري بِــدَرْبٍ طــالَ مِــنْ خــدَدِ..
مــن لــي بـلـثم شـفـاه لـونـها عـبـقٌ...
مُـمَـرّدٌ مِـنْ زُهـورِ الْـعِشْقِ مِـنْ بَـلَدي...
إنَـــي أُحِــبّـكِ حُـــبَّ الْـعَـيْنِ كُـحْـلتها...
وَحُـــبُّ والِـــدة تَـفْـنَـى عَـلَـى اْلـوَلَـدِ...
وَعِــنْـدَ ثَــغْـري عِــتـابٌ لا حــدود لــهَ.ُ..
هــلّا أتَـيْتَ فَـفي الُّـلقيا يَـضيء غَـدَي..
بَــيْــنـي وَبَــيْـنِـكِ وَجْــــدٌ لا أزال بِــــه.ِ.
أبْـنـي الـسَّـرابَ بِــلا سَـقْفٍ ولا عَـمَدِ...
مَــنْ ذا َيـمـدّ مَـشـوقًا ريـحهم سِـحْرا...
لَـيْـتَ الـمَـنافي تَـجـئ الـيْـوم بِـالمَددِ...
وأنْـــتِ عِــنْـديَ حُـــبٌ لا انْـتِـهـاءَ لَــهُ...
وجــد سـيـحيا بِـوجْـداني إلــى الأبَـدِ...
يَـشـبُّ وَجْــدَاً إلــى لُـقْياكَ يـا كَـبِدي...
وَامْـطـرْ بُـعادَكَ فـي مِـحْرابِ أرْصِـفَتي...
لِكَيْ تُقيمَ طُقوسَ الحُبِّ في جَسَدي...
فَـحَـقَّ لِـلْـقَلْبِ أنْ لا يَـلْـتَمِسْ مَـسَدًا...
إلــــى فُــــؤادٍ بِـــلا قَــيْـدٍ ولا مَــسَـدِ...
عِـنْـدي تَـعـالَ وَلامِـسْ بَـوْحَ عـاطِفَتَي...
فـانَّـني مِـنْـكَ يَـجْـتاحُ الْـهَـوى خَـلَدي...
أُقَــبِّـلُ الْـــوَرْدَ عَـــلَّ الْـــوَرْد يـعْـرِفُني...
مُـذْ لامَـسَتْ شَـفَتي خَدَّيْكَ قَبْلَ يَدي...
إلـــيَّ ســـارِعْ حَـصـاد الـغَـيْمِ أحْـرثـهُ...
لأبْــــذر الــــوَرْدَ رَيــاّنًــا بِــــهِ وَصَـــدَي...
وَعِـنْـد حَـرْفـي يَـصـيرُ الـبَـوْحُ أشْـرِعَة...
وفــي خَـواِصـر أوْجـاعي غَـرَزْتُ يَـدي...
أُعــيـذُكَ الـصَّـبـر مــا أحْـلَـى عَـوائِـده...
لَــوْ تُـدْركـينَ بِـأنّـي صِــرْتُ فــي بَــدَدِ...
لا تَـقْتُلي الْحُبَّ في بوح على قِصَصَي..
وَلا تَـسـيـري بِــدَرْبٍ طــالَ مِــنْ خــدَدِ..
مــن لــي بـلـثم شـفـاه لـونـها عـبـقٌ...
مُـمَـرّدٌ مِـنْ زُهـورِ الْـعِشْقِ مِـنْ بَـلَدي...
إنَـــي أُحِــبّـكِ حُـــبَّ الْـعَـيْنِ كُـحْـلتها...
وَحُـــبُّ والِـــدة تَـفْـنَـى عَـلَـى اْلـوَلَـدِ...
وَعِــنْـدَ ثَــغْـري عِــتـابٌ لا حــدود لــهَ.ُ..
هــلّا أتَـيْتَ فَـفي الُّـلقيا يَـضيء غَـدَي..
بَــيْــنـي وَبَــيْـنِـكِ وَجْــــدٌ لا أزال بِــــه.ِ.
أبْـنـي الـسَّـرابَ بِــلا سَـقْفٍ ولا عَـمَدِ...
مَــنْ ذا َيـمـدّ مَـشـوقًا ريـحهم سِـحْرا...
لَـيْـتَ الـمَـنافي تَـجـئ الـيْـوم بِـالمَددِ...
وأنْـــتِ عِــنْـديَ حُـــبٌ لا انْـتِـهـاءَ لَــهُ...
وجــد سـيـحيا بِـوجْـداني إلــى الأبَـدِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق