ظمآن الثغر..
في كل صباح يوقضها
بصمت جميل يراقبها
يبتسم لها..يهمس لها
بكﻻم القلب يخاطبها
يمشط لها جدائلها
يسامرها..يعاتبها
عذب الكلام يسمعها
بكل حنان عند المساء
يعانقها..يقبلها
يضيئ لها المصباحا
ويسقي لها الأزهارا
بدمع العين يسقيها
ظمآن الثغر يفارقها
وهو محتاج لصحبتها
مثقل الخطا يتركها
مكسور الفؤاد يودعها.
في كل صباح يوقضها
بصمت جميل يراقبها
يبتسم لها..يهمس لها
بكﻻم القلب يخاطبها
يمشط لها جدائلها
يسامرها..يعاتبها
عذب الكلام يسمعها
بكل حنان عند المساء
يعانقها..يقبلها
يضيئ لها المصباحا
ويسقي لها الأزهارا
بدمع العين يسقيها
ظمآن الثغر يفارقها
وهو محتاج لصحبتها
مثقل الخطا يتركها
مكسور الفؤاد يودعها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق